هدية إلى الذين يحتكمون للأكثرية أو ما يفرزه الصندوق نتيجة قول الأكثرية أو ينزلون على حكم الأكثرية أو يحتجون ويستندون للأكثرية هذه هي الأكثرية فانظروها بتمعن.
بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ(100) البقرة
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ(243) البقرة
وَأَكْثَرُهُمْ الْفَاسِقُونَ(110) آل عمران
وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ(59) المائدة
تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ(80) المائدة
وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ(103) المائدة
وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ(37) الأنعام
وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ(111) الأنعام
وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ(116) الأنعام
وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ(119) الأنعام
وَمَا وَجَدْنَا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ وَإِنْ وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ(102) الأعراف
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ(187) الأعراف
وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنْ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ(36) يونس
أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَلَا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ(55) يونس
وَإِنَّ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ(92) يونس
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ(17) هود
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ(21) يوسف
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ(38) يوسف
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ(40) يوسف
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ(68) يوسف
وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ(103) يوسف
وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ(106) يوسف
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ(1) الرعد
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ(38) النحل
يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمْ الْكَافِرُونَ(83) النحل
وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا(89) الإسراء
بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ(24) الأنبياء
بَلْ جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ(70) المؤمنون
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا(44) الفرقان
فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا(50) الفرقان
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ(8) الشعراء
يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ(223) الشعراء
أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ(61) النمل
وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ(73) النمل
قُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ(63) العنكبوت
وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ(6) الروم
كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُشْرِكِينَ(42) الروم
بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ(41) سبأ
لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ(7) يس
وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ(71) الصافات
إِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ(59) غافر
بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ(4) فصلت
لَقَدْ جِئْنَاكُمْ بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ(78) الزخرف
مهداة لكم من رضوان محمود نموس
2 التعليقات:
جزاك الله خيرا على هذه الايات ..
أود السؤال عن شيء اشكل علي وهو كيفية الجمع بين هذه الايات الكثيرة وبين قول الرسول صلى الله عليه وسلم "لاتجتمع أمتي على ضلال" وكذلك عن الاجماع الكثير على أمور شرعية حصلت على مر التاريخ الاسلامي مثل الاجماعات التي نقلها ابن حزم وابن تيمية ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القضية لا يوجد فيها إشكال إن شاء الله فالإجماع بغض النظر عن الأقوال فيه أود أيضاح بعض النقاط حوله:
فمنهم من قال وعلى رأسهم الإمام أحمد من ادعى الإجماع فقد كذب
ومنهم من قال يمكن أن ينعقد الإجماع في عهد الصحابة فقط.
ومنهم من قال يجب إلحاق الإجماع بالغول والعنقاء أي ( الأسطورة)
وعلى كافة الأحوال الإجماع هو كما عرفوه إجماع مجتهدي أمة محمد صلى الله عليه وسلم
وهم أقل من القليل القليل
فلا يتنافى إذن مع أن الأكثرية على زيغ وضلال والله أعلم
إرسال تعليق